قصر فرساي
في قلب كل أمة، تتجسد المعالم التاريخية والثقافية كأبراج حية تحمل بين جدرانها قصص التاريخ وأصداء الأجداد، فهي ليست مجرد أحجار أو مبان، بل هي نوافذ تطل على روح الشعوب وعاداتهم وتقاليدهم، فمن الآثار المهيبة التي تحكي عن عصور سابقة، إلى الفنون الحية التي تعكس مشاعر الناس وتطلعاتهم، تعتبر هذه المعالم جسرا يربط الماضي بالحاضر،…